هناك العديد من الأشياء التي تشير إلى أن الكردانو (ADA) ستقود عصر العملات الرقمية الجديد في المستقبل.
سنركز على “سبب اعتقادنا هنا” في هذه المشاركة. لذا ، نعلم جميعًا مدى أهمية إتخاذ القرارات الصائبة عندما يتعلق الأمر باكتساب نوع معين من العملة الرقمية، وبالطبع ، من خلال “القرار الصائب” ، فإننا نهدف إلى إختيار العملة التي توفر المزيد من الربحية ، فضلاً عن أفضل الخصائص لحل أي من القضايا الموجودة الآن في القطاع.
وبهذا المعنى ، فإن الشاغل المعتاد هو “ما هو الشيء الذي يجب عليا أن أستثمر فيه؟” ، وهو الفكر الذي يدور في أذهاننا بإستمرار سواء كنا مستثمرين أو متحمسين وأصبحت الأمور أكثر صعوبة عندما يبدأ السوق في إظهار بعض التحركات الصعودية.
وبسبب هذا ، يفكر العديد من مستخدمي العملات الرقمية في ما سيكون أفضل قرار يتخذونه في الأيام التالية ، ولهذا السبب ، قد تكون لدينا الإجابة. ابق معنا ، ودعنا نكتشف لماذا الكاردانو هي العملة التي قد تقود العصر الجديد من الجيل الثاني من العملات الرقمية!
ماذا ستقدم الكاردانو ؟
Charles Hoskinson، هو رجل أعمال و مؤسس IOHK (الشركة وراء كاردانو) و كذلك مؤسس مشارك للإيثيريوم و هو أيضاً من قدم عملة كردانو الرقمية للسوق.
صمم Hoskinson الكاردانو (ADA) لتكون العملة الرقمية الثانية و المنافس الرئيسي للإثيريوم ، فقد حرص على نشر أكبر التحديثات لحل المشكلات التي لم تحلها شبكة الإثيريوم حتى الآن.
من المعروف أن الإثيريوم تمكنت من أن تصبح العملة الرقمية الثانية في السوق من خلال أن تصبح المنصة المفضلة للعقود الذكية و ICOs التي سيتم إطلاقها.
ومع ذلك ، هناك العديد من القضايا التي لا تزال فيها المنصات الحالية غير ماهرة ، وهذا بالضبط هو الوقت الذي تدخل فيه الكردانو في الصورة لتصبح الحل لمشاكل الإثيريوم و العملات الرقمية بشكل عام.
بعض أوجه القصور الرئيسية هي:
السلامة: تصارع معظم العملات الرقمية مع مشاكل السلامة مع المعلومات التي يديرونها. وبهذا المعنى ، يقدم الكردانو بنية متعددة الطبقات تضمن أمان العقود الذكية في المنصة.
ويعني هذا أساسًا أنه نظرًا لأن النظام الأساسي مقسم إلى طبقات ، يتم نشر عملية مستقلة تمامًا عن الأخرى ، مما يؤدي إلى جعل المعلومات تتعامل مع شيء غير قابل للمشاركة.
الإتصال : يكون الإتصال بين الشبكات أمرًا معقدًا دائمًا ، خاصةً لأنه لا توجد طريقة للتأكد من مصدر الأموال المحددة.
وقد كانت هذه مشكلة بالغة الدقة عندما يسعى شخص ما إلى إنشاء شركة جديدة في شكل ICO لأنه سيكون إلزاميًا إبلاغ البنك عن أصول الصناديق ، والتي هي في جوهرها ضد طبيعة العملات الرقمية.
تهدف الكاردانو إلى حل هذه المشكلة من خلال توفير مساحة لا يكون فيها التواصل مشكلة.
أيضا ، تهدف الكاردانو لمهاجمة الأسواق الجديدة. على سبيل المثال ، أفريقيا وأمريكا الجنوبية وآسيا الوسطى ، وهي أماكن غير مستكشفة إلى حد ما بواسطة قطاع العملات الرقمية.
في الواقع ، أطلقت الكردانو نظام الدفع M-Pesa في عام 2007 في أفريقيا ، وهي اللحظة التي كانت حاسمة بالنسبة للمنطقة حيث أن الهواتف المحمولة لديها طفرة في هذه الصناعة ، ومن خلال M-Pesa يمكن للمواطنين الأفارقة توزيع المدفوعات بسهولة من خلال هواتفهم إلى عدة أماكن في جميع أنحاء العالم.
الكردانو هي واحدة من العملات الرقمية في السوق التي تدرس شروط القطاع الأكثر لتقديم حلول دقيقة.
لن تكون مفاجأة إذا نجح التوكن في قيادة الجيل الثاني من العملات الرقمية في غضون بضعة أشهر فقط.
سنركز على “سبب اعتقادنا هنا” في هذه المشاركة. لذا ، نعلم جميعًا مدى أهمية إتخاذ القرارات الصائبة عندما يتعلق الأمر باكتساب نوع معين من العملة الرقمية، وبالطبع ، من خلال “القرار الصائب” ، فإننا نهدف إلى إختيار العملة التي توفر المزيد من الربحية ، فضلاً عن أفضل الخصائص لحل أي من القضايا الموجودة الآن في القطاع.
وبهذا المعنى ، فإن الشاغل المعتاد هو “ما هو الشيء الذي يجب عليا أن أستثمر فيه؟” ، وهو الفكر الذي يدور في أذهاننا بإستمرار سواء كنا مستثمرين أو متحمسين وأصبحت الأمور أكثر صعوبة عندما يبدأ السوق في إظهار بعض التحركات الصعودية.
وبسبب هذا ، يفكر العديد من مستخدمي العملات الرقمية في ما سيكون أفضل قرار يتخذونه في الأيام التالية ، ولهذا السبب ، قد تكون لدينا الإجابة. ابق معنا ، ودعنا نكتشف لماذا الكاردانو هي العملة التي قد تقود العصر الجديد من الجيل الثاني من العملات الرقمية!
ماذا ستقدم الكاردانو ؟
Charles Hoskinson، هو رجل أعمال و مؤسس IOHK (الشركة وراء كاردانو) و كذلك مؤسس مشارك للإيثيريوم و هو أيضاً من قدم عملة كردانو الرقمية للسوق.
صمم Hoskinson الكاردانو (ADA) لتكون العملة الرقمية الثانية و المنافس الرئيسي للإثيريوم ، فقد حرص على نشر أكبر التحديثات لحل المشكلات التي لم تحلها شبكة الإثيريوم حتى الآن.
من المعروف أن الإثيريوم تمكنت من أن تصبح العملة الرقمية الثانية في السوق من خلال أن تصبح المنصة المفضلة للعقود الذكية و ICOs التي سيتم إطلاقها.
ومع ذلك ، هناك العديد من القضايا التي لا تزال فيها المنصات الحالية غير ماهرة ، وهذا بالضبط هو الوقت الذي تدخل فيه الكردانو في الصورة لتصبح الحل لمشاكل الإثيريوم و العملات الرقمية بشكل عام.
بعض أوجه القصور الرئيسية هي:
السلامة: تصارع معظم العملات الرقمية مع مشاكل السلامة مع المعلومات التي يديرونها. وبهذا المعنى ، يقدم الكردانو بنية متعددة الطبقات تضمن أمان العقود الذكية في المنصة.
ويعني هذا أساسًا أنه نظرًا لأن النظام الأساسي مقسم إلى طبقات ، يتم نشر عملية مستقلة تمامًا عن الأخرى ، مما يؤدي إلى جعل المعلومات تتعامل مع شيء غير قابل للمشاركة.
الإتصال : يكون الإتصال بين الشبكات أمرًا معقدًا دائمًا ، خاصةً لأنه لا توجد طريقة للتأكد من مصدر الأموال المحددة.
وقد كانت هذه مشكلة بالغة الدقة عندما يسعى شخص ما إلى إنشاء شركة جديدة في شكل ICO لأنه سيكون إلزاميًا إبلاغ البنك عن أصول الصناديق ، والتي هي في جوهرها ضد طبيعة العملات الرقمية.
تهدف الكاردانو إلى حل هذه المشكلة من خلال توفير مساحة لا يكون فيها التواصل مشكلة.
أيضا ، تهدف الكاردانو لمهاجمة الأسواق الجديدة. على سبيل المثال ، أفريقيا وأمريكا الجنوبية وآسيا الوسطى ، وهي أماكن غير مستكشفة إلى حد ما بواسطة قطاع العملات الرقمية.
في الواقع ، أطلقت الكردانو نظام الدفع M-Pesa في عام 2007 في أفريقيا ، وهي اللحظة التي كانت حاسمة بالنسبة للمنطقة حيث أن الهواتف المحمولة لديها طفرة في هذه الصناعة ، ومن خلال M-Pesa يمكن للمواطنين الأفارقة توزيع المدفوعات بسهولة من خلال هواتفهم إلى عدة أماكن في جميع أنحاء العالم.
الكردانو هي واحدة من العملات الرقمية في السوق التي تدرس شروط القطاع الأكثر لتقديم حلول دقيقة.
لن تكون مفاجأة إذا نجح التوكن في قيادة الجيل الثاني من العملات الرقمية في غضون بضعة أشهر فقط.